تجربتي مع حبوب ايلونج وطريقة استخدامها ، التجارب مع حبوب إيلونج المعروفة تعتبر تجارب ناجحة بالفعل فهذه الحبوب تحتوي على مادة دابوكستين التي تعالج العديد من مشاكل الأداء الجنسي بفعالية وسرعة رهيبة، ويمكن أن تكون تجربة فريدة من نوعها في حال تجنبت الآثار الجانبية التي يمكن أن تصاحب الاستخدام الخاطئ لتلك الحبوب، في مقالنا هذا سوف نستعرض أهم التجارب مع حبوب ايلونج التي أكثرها أثبت فعاليته من خلال نتائجه الرائعة، كما سنتعرف على الأثار الجانبية لهذه الحبوب فان تجربتي مع حبوب ايلونج.
تجربتي مع حبوب ايلونج
يقول صاحب التجربة أن تجربتي مع حبوب ايلونج كانت واحدة من أنجح التجارب التي قمت بها لحل مشكلات جنسية متعددة، حيث أنه كانت لدي مشكلة سابقة تتعلق بسرعة القذف مما أثر بشكل سلبي على حياتي الجنسية:
- أجريت محاولاتي السابقة باستخدام وصفات طبيعية وأدوية دون أن تحقق أي نتائج إيجابية.
- قررت البحث على الإنترنت من أجل العثور على حل لهذه المشكلة ولكن معظم المصادر أشارت إلى أهمية استشارة طبيب متخصص.
- وفي النهاية نصحني الطبيب بتجربة حبوب ايلونج الفعالة في علاج مشكلات الأداء الجنسي، وبسهولة تامة تم التغلب على مشكلة سرعة القذف.
- يقول شخص آخر أن خلال تجربتي مع حبوب ايلونج ايلونج بدأت باتباع التوجيهات الموجودة على العبوة وهي تناول هذه الأقراص بشكل يومي بعد تناول الوجبة الرئيسية، بعد استشارة الطبيب المتخصص لتجنب المضاعفات الجانبية.
- من المهم أيضا تناول هذه الأقراص في نفس الوقت يوميا لضمان الاستفادة القصوى منها.
- حيث تحتوي العبوة الواحدة من ايلونج على ثلاثين قرص، مما يكفي لشهر كامل من العلاج.
- بعد الانتهاء من عبوة واحدة من هذه الأقراص، لاحظت تحسنا كبيرا في الأداء الجنسي.
- وبعد الاستمرار تم معالجة مشكلة الضعف الجنسي، والآن أستمتع بصحة جيدة.
شاهد أيضا: تجربتي مع حبوب اوماكور
متى يبدأ مفعول حبوب ايلونج
يبدأ مفعول حبوب إيلونج دابوكستين بالعادة خلال 1-3 ساعات من تناوله، هذا الدواء يعمل على تأخير القذف من خلال زيادة فترة الانتصاب قبل القذف، يمكن تناوله قبل الجماع بحوالي 3 ساعات تقريبا، والجرعة اليومية القصوى هي مرة واحدة يوميا:
- حيث يعد القذف المبكر مشكلة شائعة يواجهها الكثير من الرجال وهو عندما يحدث القذف بسرعة بسبب الانزعاج الجنسي أو دون رغبة الرجل في ذلك.
- ولكن يساعد دواء دابوكستين في زيادة السيطرة على القذف وتقليل القلق والإحباط المرتبط بسرعة القذف، ويمكن استخدامه لعلاج مشكلة القذف المبكر للرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و64 سنة.
شاهد أيضا: تجربتي مع اقراص كونكور
طريقة استخدام حبوب ايلونج
يتم استخدام حبوب إيلونج دابوكستين لتعزيز الصحة الجنسية عن الرجال وتأخير مدة القذف، ولكن طريقة استخدام حبوب ايلونج تتطلب تتبع بعض الإرشادات اللازمة وهي على النحو التالي:
- بتناول الحبوب دون تناول الأكل وقم بشربها مع كوب من الماء.
- كما يجب أن تتجنب شرب الكحول أثناء استخدامه لتجنب حدوث آثار جانبية خطيرة مثل فقدان الوعي أو الإغماء.
- وإن الجرعة الصحيحة الموصى بها تكون 30 مل ويمكن زيادتها إلى 60 ملغ إذا لم تكن هناك استجابة كافية
- وفي حال شعرت بالدوار أو فقدان الوعي أو دوار أو التعرق أو ضربات قلب غير طبيعية أثناء الوقوف، اضطر للوقوف أو الجلوس برأسك أسفل باقي الجسم أو وضع رأسك بين ركبتيك حتى تتحسن.
- كما يجب عليك أن تتجنب استخدام الحبوب بعد انتهاء تاريخ الصلاحية.
- ويفضل قبل استخدام هذه الحبوب او غيرها اللجوء الى طبيب مختص لتحديد ما إذ يمكن لك استخدام هذه الحبوب وما الجرعة المسموح بها وفقا لحالتك.
ما هي أضرار حبوب ايلونج
هناك احتياطات وأمور يجب ان تتجنب بها تناول حبيب حبوب ايلونج ولا بد من التعرف على هذه الموانع من أجل تجنب المشكلات والاثار الجانبية:
- في حال كنت تعاني من حساسية لمادة دابوكستين أو أي مكونات أخرى في الدواء.
- إذا كنت تعاني من مشاكل في القلب مثل فشل وظائف القلب أو اضطرابات في ضربات القلب.
- إذا كانت لديك مشاكل متوسطة أو شديدة في وظائف الكبد.
- إذا كنت تتناول أدوية أخرى، يجب استشارة الطبيب لتجنب تفاعلات دوائية.
- الأطفال والمراهقين الذين أقل من 18 سنة يجب تجنب استخدامهم ايلونج.
- الأشخاص الذين يعانون من متلازمة الجيوب الأنفية والذبحة الصدرية.
- الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في القلب مثل قصور القلب أو مشاكل في صمام القلب.
- الأشخاص الذين يعانون من اضطراب عاطفي ثنائي القطب، الهوس، الاكتئاب الشديد أو بعض الأمراض النفسية الأخرى مثل الفصام.
- الأشخاص الذين يعانون من مرض الصرع غير المنضبط.
- الأشخاص الذين يعانون من اعتلال في وظائف الكلى ووظائف الكبد.
وبهذا نكون قد توصلنا الى ختام هذا المقال وتعرفنا على تجربتي مع حبوب ايلونج، فانها من أبرز المواضيع المهمة والتي كثر البحث عنها في الآونة الأخيرة حيث تقوي بحبوب تقوية المناعة والأداء الجنسية، كما تعرفنا على آثاره الجانبية التي قد يلحق بها على الجسم.